منتديات عالم روان والباسل
منتديات عالم الفارس ترحب بكم .. وتتمنى لكم إقامة طيبة معنا .. يرجى التسجيل لضمان تفاعلكم معنا
منتديات عالم روان والباسل
منتديات عالم الفارس ترحب بكم .. وتتمنى لكم إقامة طيبة معنا .. يرجى التسجيل لضمان تفاعلكم معنا
منتديات عالم روان والباسل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عالم روان والباسل

إسلامي - تعليمي - أدبي - ترفيهي - فني - رياضي - اجتماعي - كل ما يهمك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا
كلمتان ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
خمس سور في القرآن الكريم بدئت بـ " الحمد لله " هي : الفاتحة ، الأنعام ، الكهف ، سبأ ، فاطر
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت .. فإن همو ذهبت أخلاقهمو ذهبوا
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
لا تكن صفرا ، ولا تكن كسرا ، حاول أن تكون واحدا صحيحا
أسرة المنتدى وإدارة المنتدى تتمنى الاستقرار لمصر رغم حقد الحاقدين
من يحب مصر لا يخرب مصر .. مصر أم الدنيا
كلنا فخورون بمصر .. عربا ومسلمون وأفارقة .. فمصر بلد الأزهر الشريف .. مصر أم الدنيا
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» " عندما تصبح المرأة لعبة شطرنج "
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 12, 2011 10:32 pm من طرف زائر

» كيف تؤثر في الناس ؟!!
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالإثنين أبريل 04, 2011 7:48 pm من طرف زائر

» فضل لا إله إلا الله
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 7:02 pm من طرف mloveyoud

» أقسام الشكر
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 7:00 pm من طرف mloveyoud

»  أتوب إليك إلهي متابا *** ومهما ابتعدت أزيد اقترابا [ فلاش - التوبة ]
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالأربعاء فبراير 09, 2011 8:41 pm من طرف زائر

» جمل قصيرة ومعبره
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 8:45 pm من طرف زائر

» وصف الجنة وأسمائها
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 8:28 pm من طرف زائر

» الزواج وعقوق الوالدين
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 8:24 pm من طرف زائر

» حكم الاحتفال بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم من غير غناء ولا محرمات
بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 8:18 pm من طرف alfaresmido

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت

 

 بم يستقبل المسلم رمضان؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alfaresmido
Admin
alfaresmido


عدد المساهمات : 1067
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
العمر : 53
البلد : مصر - دمياط

بم يستقبل المسلم رمضان؟ Empty
مُساهمةموضوع: بم يستقبل المسلم رمضان؟   بم يستقبل المسلم رمضان؟ Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 06, 2010 12:33 am



بم يستقبل المسلم رمضان؟










الحمد
لله رب
العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله
وصحبه
الطاهرين الطيبين، وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وعلى من اتبعهم بإحسان
إلى يوم
الدين.



وبعد..


فإن الله
عز وجل
تفضل على هذه الأمة بمنن عظيمة، وآلاء جسيمة، ومواسم خير كريمة لا تكاد
تنقطع،
فما يكاد يخرج المسلم من موسم إلا وينتظره آخر، وما ينتهي من وظيفة إلا

وتستقبله وظيفة.



من
أجلِّ
تلك المواسم، وأعظم تلك الوظائف، موسم رمضان، ووظيفة الصيام والقيام
فيه.



اعتاد
كثير من
الناس الاستعداد لرمضان بإعداد أصناف الطعام والشراب، والمبالغة في ذلك
والتكلف
لها، وهي حاجيات جسدية، وربما كان ضررها على المراد من الصيام والقيام
أكثر من
نفعها، وتفويتها لمقاصد الصيام الحقيقية أرجح، وينسون أو يتناسون
الإعداد
الروحي، والتهيئة النفسية والعقلية لمدارك علل الصيام وحكمة القيام.



فكيف
يمكن للمسلم
أن يتهيأ لهذا الشهر العظيم، وهذا الموسم الكريم، روحياً، ونفسياً،
وعقلياً؟ ما
هي الضروريات التي ينبغي أن يستقبل بها رمضان، ويتهيأ بها للصيام،
والقيام،
وتلاوة القرآن، وحفظ الجوارح من الوقوع في الآثام، والإحسان إلى
الفقراء،
والمساكين، من ذوي القربى وغيرهم من المحتاجين، والأرامل، والأيتام؟



سنشير في
هذه
العجالة إلى أهم ما ينبغي أن يستقبل به رمضان، وإلى أهم ما يعين على
الصيام
والقيام، وما يجنب المبطلات الحقيقية التي تذهب بالأجر والثواب.



فنقول
وبالله
التوفيق:





أولاً: التوبة
النصوح
من جميع الذنوب والآثام



التوبة
هي وظيفة
العمر، ومُحتاج إليها في كل وقت وحين، وحكمها الوجوب، وينبغي أن يتوب
العبد من
جميع الذنوب، فإن تاب من بعضها وبقي على البعض الآخر قُبلت توبته إذا
توفرت
شروطها، وهي:



1.

الإقلاع في الحال عن الذنب.



2.

والندم على ما فات.



3.

والعزم على أن لا يعود.



4.

ومفارقة قرناء السوء.



وإن كان
الذنب من
حقوق الآدميين كالسرقة، وشهادة الزور، والغيبة، والنميمة، ونحوها،
فلابد من رد
المظالم إلى أهلها، أو استسماحهم منها، وإن تعذر ذلك فالإكثار من
الدعاء
والاستغفار لأصحابها.



على
الرغم من أن
التوبة واجبة في كل وقت وحين، ولكن يتحتم وجوبها في الحالات الآتية:



1.

عند الكبر ونزول الشيب.



2.

عند المرض.



3.

عند الإقدام على موسم من مواسم
الخير،
نحو رمضان والحج.



4.

عند نزول الفتن.



والناس
في التوبة
كما قال الحافظ ابن رجب أقسام، ملخصها:



1.

من لا يوفق إلى التوبة، بل ييسر
لعمل
السيئات من أول عمره حتى الممات، وهذه حالة الأشقياء أعاذنا الله منها.



2.

وأقبح من هذا القسم من ييسر إلى أعمال
الخير في
أول عمره ثم ينتكس فيختم له بسوء، كما صح بذلك الخبر:
"إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع،
فيسبق عليه
الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها"
.


متفق عليه البخاري 6594 ومسلم 2643




3 .

وقسم يفني عمره في الغفلة
والبطالة
والانغماس في المعاصي، ثم يوفق إلى توبة نصوح، فيموت على عمل صالح، وقد
جاء في
الأثر: "إذا أراد الله بعبد خير عَسَلَه"،
قالوا: وما
عَسَلَه؟ قال: "يوفقه لعمل صالح ثم يقبضه عليه"
.



ومن
هؤلاء من
ينتبه قبل موته فيتزود بعمل صالح، ومنه من يوقظ عند حضور أجله.



4 .

القسم الرابع وهو أفضل الجميع،
وهو أن
يفني عمره في طاعة الله، ثم يزداد يقظة في آخر عمره، فيجد ويجتهد أكثر
مما كان
عليه من قبل.



قال ابن
عباس رضي
الله عنهما: "لما نزلت على النبي صلى الله عليه
وسلم:
"إذا جاء نصر الله والفتح"
نُعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم
نفسُه، فأخذ
في أشد ما كان اجتهاداً في أمر الآخرة"
.



وكان من
عادته أن
يعتكف في كل رمضان عشراً، ويعرض القرآن على جبريل مرة، فاعتكف في العام
الذي
توفي فيه عشرين يوماً، وعَرَض القرآن مرتين، وكان يقول:
"ما أرى ذلك إلا اقتراب أجلي
، ثم حج حجة الوداع.



وباب
التوبة
مفتوح ما لم تبلغ الروح الحلقوم، وما لم تطلع الشمس من مغربها، ولكن
الحذر كل
الحذر من التسويف وطول الأمل، واتباع الهوى، والاسترسال مع الشهوات.



قال
تعالى:
"إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء
بجهالة ثم
يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حليماً"
.


النساء 17



فكل من
عصى الله
فهو جاهل، وكل من تاب قبل الغرغرة وقبل طلوع الشمس من الغرب فقد تاب من
قريب،
والدنيا كلها قريب.



روى
الترمذي عن
ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر".

الترمذي
رقم 3437



أفضل
أوقات
التوبة أن يتوب المرء وهو صحيح قبل نزول المرض، وأن يتوب وهو شاب قبل
نزول
المشيب.



فالتوبة
النصوح ـ
وهي أن يعزم على أن لا يرجع إلى الذنب حتى يرجع اللبن إلى الضرع ـ أفضل
ما
يستقبل به رمضان، وأن تكون من جميع الذنوب والآثام.





ثانياً:

إخراج الزكاة على من وجبت عليه وحال حَوْلُه أواقترب



كان
السلف الصالح
يستحبون أن يخرجوا زكاتهم في رمضان، لسببين:



1.

لمضاعفة الأجر والثواب، وذلك
لفضل
الزمان وهو شهر رمضان.



2.

ليتفرغ الفقراء والمساكين
والمحتاجون
للصيام والقيام، لأن منهم من لا يتمكن من أداء عمله خاصة لو كان شاقاً
وهو
صائم، ففي إخراج الزكاة في رمضان عون له على ذلك.



لا شك أن
لكل
مسلم شهر زكاة، ولكن يجوز أن تُقدَّم الزكاة عن شهرها إذا وجبت،
والأفضل أن لا
يكتفي الموسرون بإخراج الزكاة الواجبة، وإنما عليهم أن يزيدوا على ذلك
وأن
يتفضلوا على عباد الله كما تفضل الله عليهم، فمن لا يَرْحم لا يُرْحم،
وليتذكروا قوله صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال
من
صدقة"
، "وفي المال حق سوى الزكاة".






ثالثاً: دراسة ومراجعة الأحكام المتعلقة بالصيام، والقيام، وصدقة الفطر



كذلك مما
ينبغي
أن نستقبل به رمضان أن ندرس أحكام الصيام والقيام، ومن كان ملماً بها
فعليه أن
يراجع هذه الأحكام، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فمن وجب عليه
الصيام
وجب عليه وجوباً عينياً أن يعلم ما لا يصح الصيام إلا به، وأن يعلم
مفسدات
الصيام، وكيفية صلاة القيام، وأحكام صدقة الفطر، متى تخرج؟ وعمن تخرج؟
ومن أي
شيء تخرج؟



ومما
تجدر
الإشارة إليه أن زكاة الفطر لا تحل إلا من الطعام، وهذا مذهب الأئمة
الأربعة،
وأجاز أبو حنيفة في رواية عنه إخراجها نقداً، وهو قول مرجوح لمخالفته
لظاهر
الحديث: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة
الفطر صاعاً من تمر.."
إلخ.





رابعاً: رد
المظالم
إلى أهلها أواستعفاؤهم منها



مما يجب
أن
نستقبل به هذا الشهر الكريم، وأن نتوجه به إلى رب العالمين رد الحقوق
إلى أهلها
ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً، ومن مات منهم ردت إلى ورثته، أو
استعفاؤهم عنها، وإن تعذر كل ذلك فالاجتهاد
في
الدعاء والاستغفار لأصحابها.



واعلم
أخي الكريم
أن من أخطـر الحقـوق وأصعبها رداً الغيبة والنميمة وشهادة الزور، ولهذا
قـال
عبد الله بن المبارك:
"لو كنتُ مغتاباً أحداً لاغتبتُ والدي"،
لأن القصاص يوم
القيامة يكون بالحسنات، فإذا فنيت حسنات العبد أخِذ من سيئات مَنْ
ظُلِم
وحُطَّت على الظالم.





خامساً: الخروج من
الخصومات
والمشاحنات



كذلك من
أوجب
الواجبات التي يجب علينا التخلص منها قبل حلول شهر الصيام والقيام
التخلص من
الخصومات والمشاحنات والخروج منها، وصلة هؤلاء وطلب العفو والسماح
منهم، حيث لا
يحل لمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام، إلا إن كان صاحب بدعة أو
فجور مجاهر
بذلك، أما لحظوظ النفس فلا يحل ذلك، والمتصارمان أكثر من ثلاثة أيام لا
يرفع
لهما عمل حتى يتصالحا، سيما لو كان المخاصَمُ من ذوي الأرحام
والقرابات.






سادساً: محاولة التفرغ من الأعمال التي يشق معها الصيام، ويصعب معها
القيام



على
المسلم أن
يجتهد أن يقضي الأعمال التي يشق معها الصيام، أو يصعب معها القيام، أو تشغله عن
الذكر وتلاوة القرآن، قبل حلول شهر رمضان، حتى يتفرغ لصيامه وقيامه،
سيما لو
كان رمضان في الصيف.





سابعاً: تعجيل القضاء
والكفارة



كذلك
ينبغي لمن
كان عليه قضاء أو كفارة أن يتعجل قضاء ذلك
قبل حلول رمضان، وإلا يكون آثماً، إلا
إذا كان المانع من ذلك عذراً شرعياً، وينبغي لأولياء الأمور والأزواج
أن ينبهوا
حريمهم لذلك، فمن أخر القضاء لغير عذر فعليه القضاء والإطعام عن كل يوم
مسكيناً
مع الإثم وتكرار الكفارة، والكفارة لا تكون إلا إطعاماً، أما نقداً فلا
تصح ولا
تجزئ، والعلم عند الله.





ثامناً:
أن
يعزم على أن يصوم ويقوم إيماناً واحتساباً



أن يعزم
على أن
يصوم رمضان إيماناً واحتساباً، وعلى أن يقوم لياليه كذلك إيماناً
واحتساباً،
حتى ينال الفضل والثواب الذي وَعَد به الصادق المصدوق، وهو غفران ما
تقدم من
الذنوب.





تاسعاً: أن يصوم صيام مودع
لرمضان



كذلك على
المرء
أن يصلي صلاة مودع، وأن يصوم، ويحج، صوم وحج مودع، لعله لا يدرك رمضان
القابل،
فالعبادة عندما يؤديها العبد بهذه النية وبهذا الخوف يحافظ عليها
ويحتاط فيها
أكثر، ويخشى من فسادها وضياعها، فالموت آتٍ وكل آتٍ قريب، وهو أقرب إلى
أحدنا
من شراك نعله، وإذا تمكن هذا الشعور من قلب المؤمن عوفي من الأدواء
الخطيرة،
وهي حب الدنيا، وطول الأمل، وكراهية الموت.





عاشراً: أن يستقبلوه
بالبهجة
والسرور



ينبغي
للمسلمين
أن يستقبلوا رمضان بالبهجة، والسرور، والفرح، والحبور، كما يستقبلون
الغائب
العزيز، والضيف الكريم، كما كان يفعل سلفهم الصالح، فقد كانوا يستقبلون
رمضان
ستة أشهر، ويودعونه ستة أشهر كذلك، ولا ينبغي أن ينظروا إليه كضيف
ثقيل، وزائر
غير مرغوب فيه، وأن يستشعروا عظمته، ويستصحبوا فضائله، ويتذكروا
جوائزه، فإن
ذلك يخفف الصعاب، ويقلل المشاق.






اللهم
بلغنا
رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في
الآثام،
واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا
من الصيام
الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على
خير من
صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام
العظام، وعلى
من اتبعهم بإحسان إلى أن تكتمل العدتان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aalamrawanwalbasel.ahlamontada.com
 
بم يستقبل المسلم رمضان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عالم روان والباسل :: المنتدى الإسلامي :: مواسم الخير-
انتقل الى: